يقع في قلب أولوياتي أيضًا التواصل في أشكاله المختلفة وجهًا لوجه وعن بعد عبر النسخ الورقية والإلكترونية. كما أنني أصر على تطبيق اللوائح المعمول بها على جميع المستويات. بالنسبة للمخاوف التي أعرب عنها ممثلو مختلف فئات المجتمع البيطري ، فأنا لا أزال منتبهًا من خلال الحوار في جميع الظروف وأعمل مع المتعاونين معي (S / DAF ، DE ، رئيس المختبرات ، رؤساء الأقسام ، رئيس العيادة ، رؤساء الخدمات وأمين المكتبات) لتحسين الإدارة التربوية والعلمية والإدارية مع تحديث الحد الأدنى من متطلبات عيادة معهد العلوم البيطرية من خلال إعادة تأهيلها والتأكد من أن عملها يتوافق مع المعايير القياسية.

التدريب التربوي والعلمي لطلاب الطب البيطري هو مركز الثقل لجميع جهودي غير المشروطة واهتماماتي فيما يتعلق بجودة التدريب والظروف البيئية.

سيتم ضمان الكرامة والاحترام المتبادل والاعتراف والتدريب والترقية والدعم للمعلمين والباحثين والموظفين الإداريين والفنيين.

ومع ذلك ، لتحقيق هذه الأهداف ، يجب أن يتمتع المكون البشري في المعهد بمناخ من الثقة والصفاء لا يمكن أن يسود إلا إذا كان الوعي والجدية والصرامة والحب لعمل هذا المجتمع كبيرًا ويشكل ضمانًا للنجاح. .

للقيام بذلك ، يجب أن تكون الشفافية والحياد في الإدارة اليومية للمعهد هو القاعدة على جميع مستويات المؤسسة.